هذه المدونة أهديها لتلك المرأة الرائعة رمز الطهر والنقاء التي غزت حنايا قلبي وهذه الخواطر بعض مما كتبته مستلهما صورتها..
الجمعة، 3 أغسطس 2012
جريرة القلم
فكرت كثيرا أن أمزق أوراقي وأشعل بها النيران وأحزم أحزاني وأرحل .. غير أن الرحيل موت أخشاه .. فطرقت باب الرحمن أدعوه .. أرجوه .. أن يزيل الحزن من قلبي أو يأذن لروحي بلقياه.
إنني حين أكتب أسكب بعضا من شعوري .. بعضا من ذاتي على صفحات الخواطر.. لكن الكثير .. الكثير لا أستطيع التعبير عنه ... وأكثر ما أكتبه لا أستطيع نشره لأنني لا أستطيع أن أسكب ذاتي كلها فربما لن أقدر على لملمتها ثانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق